رواية فرانكشتاين
ماري شيلي
تحكي الرواية قصة الشاب العالم فيكتور فرانكشتاين، الذي كان مولعًا بالكيمياء وعلم الحياة. بدافع الفضول العلمي والرغبة في تجاوز حدود الطبيعة، ينجح فرانكشتاين في خلق كائن حي من بقايا جثث.
لكنه، ما إن يرى المخلوق الذي صنعه حتى يشعر بالرعب والندم، ويهجره. يُترك المخلوق وحيدًا، منبوذًا، يواجه قسوة البشر ونبذهم لمظهره، رغم طيب قلبه ورغبته في أن يُحب ويُقبَل.
مع مرور الوقت، يتحول هذا الكائن المنبوذ إلى وحش غاضب، ويبدأ في الانتقام من خالقه، مطالبًا إياه بصنع رفيقة له… وإلا سيدمر كل من يحبهم.
