تحكي الرواية قصة أوغست بولمان، طفل وُلد بتشوهات خلقية في وجهه، مما جعله مختلفًا عن باقي الأطفال. بعد سنوات من التعليم في المنزل، يذهب أوغي إلى المدرسة